24 mai 2015
8 mai 2015
موظف بين الموت والحياة ووزير العدل والحريات أمام فوهة البندقية
في تجسيد عملي لنظام أساسي لهيئة كتابة الضبط أجوف، لا
يوفر الحماية القانونية لموظفي هيئة كتابة الضبط ولا يأخذ بخصوصية القطاع ولا
بالاكراهات التي يواجهها الموظفون بمناسبة أداء مهامهم وعلى الأخص أثناء التنفيذ
الذي يضع الموظف وجها لوجه مع مواطنين لا يستسيغون أحكاما صادرة ضدهم إما بالإفراغ
أو إرجاع الحال إلى ما هو عليه...،
مصطفى خليد واحد من هؤلاء الموظفين الذين وجد نفسه في
مستشفى تحت العناية الصحية بعد اصابته برصاصات غادرة أثناء القيام بعمله وتنفيذ
حكم قضائي.
مصطفى خليد ليس الحالة الوحيدة وإنما يمكن اعتباره
الحالة الأكثر إثارة للجدل والاحتجاج لأسباب عدة نجملها في:
Inscription à :
Articles (Atom)